امتحانات. دروس. اختبارات . بحوث و مذكرات المعلم. كل مستويات التعليم الابتدائي في تونس من السنة الاولى الى السادسة

الاثنين، 14 مارس 2016

امتحان الثلاثي الثالث في مادة القراءة للسنة الاولى

امتحان الثلاثي الثالث في مادة القراءة للسنة الاولى
امتحان الثلاثي الثالث في مادة القراءة للسنة الاولى
امتحان الثلاثي الثالث في مادة القراءة للسنة الاولى









  

حمل من هنا امتحان الثلاثي الثالث في مادة القراءة

حمل من هنا امتحان الثلاثي الثالث في مادة القراءة 1

امتحان الثلاثي الثالث في مادة انتاج كتابي للسنة الاولى

امتحان الثلاثي الثالث في مادة انتاج كتابي للسنة الاولى
امتحان الثلاثي الثالث في مادة انتاج كتابي للسنة الاولى
امتحان الثلاثي الثالث في مادة انتاج كتابي للسنة الاولى



حمل من هنا امتحان الثلاثي الثالث في مادة انتاج كتابي

امتحان الخط الثلاثي الثالث للسنة الاولى

امتحان الخط الثلاثي الثالث للسنة الاولى
امتحان الخط الثلاثي الثالث للسنة الاولى
حمل من هنا امتحان الخط الثلاثي الثالث

الأحد، 13 مارس 2016

قصص للاطفال النحلة الكسولة

 
{النحلة الكسولة } قررت إحدى النحلات عدم العمل فقد زهقت من كثرة العمل ودائماً
تشكو وتئن من كثرة المجهود الذي تبذله كل يوم في رحلتي الذهاب
والعودة لجمع الرحيق ، كما أنها دائماً كانت تقول لزميلاتها
إننا نتعب من أجل الآخرين ولا نستفيد شيئاً
كانت زميلاتها ينظرن إليها باندهاش واستغراب شديدين ولا يردن
عليها بشيء ويواصلن عملهن بجد واجتهاد
ابتكرت النحلة حيلة جديدة للهروب من العمل ؛ فكانت تخرج كل يوم مع السرب
وتتظاهر بأنها تجمع الرحيق
من الأزهار وتمتصه بجدية وحماس ، ولكنها كانت تذهب إلى صديقتها
الفراشة تجلس معها على أطراف إحدى وريقات
الورد الذي يملأ الحديقة ويتبادلا الأحاديث والنقاش حتى إذا ظهر السرب عائداً إلى الخلية تسرع
لتنضم إليه وتدخل مع زميلاتها إلى الخلية وتتظاهر بأنها تضع الرحيق
الذي جمعته في المكان المخصص لها في الخلية
كانت صديقتها الفراشة تنصحها كثيراً بضرورة العمل والجد والاجتهاد وإنه لا فائدة من حياتها
بدون عمل فكانت النحلة الكسول تعنفها بشدة وتقول لها :- وأنت ماذا تعملين
إنك تتجولين في الحقول والحدائق ولا عمل لك.
كانت الفراشة تقول لها :- كل شئ مخلوق في الكون له عمل معين
وإن الله سبحانه وتعالي وزع هذه الأعمال حسب مقدرة كل مخلوق
قالت لها النحلة:- كيف
قالت الفراشة :- انظري إلى هذا الحمار الذي يسير هناك أنه يتكبد
من المشقة والتعب أكثر من أى مخلوق آخر
ولكن طبيعته التي خلقه بها الله تساعده على التحمل والصبر
كما أن الخالق عز وجل منحة حكمه العطاء بسخاء للآخرين
ودون انتظار المقابل ، كذلك انظري إلى هذا الطائر الجميل الذي يقف علي فرع الشجرة
التي بجوارك إن الخالق أعطاه منقاراً طويلاً حتى يستطيع
أن يلتقط الديدان من الأرض لينظفها وهو بذلك يقدم خدمة عظيمة للفلاح ولنا نحن أيضاً
قالت النحلة بتعجب :- وما هذه الخدمة العظيمة التي يقدمها لنا هذا الطائر
قالت الفراشة :- لولا نظافة الأرض التي يقوم بها هذا الطائر لمات الزرع
ولن نجد حتى هذه الوردة التي نقف عليها الآن
كذلك انظري إلى هذه البقرة الرابضة أسفل الصفصافة المزروعة على حافة
الترعة وكيف أن الإنسان يهتم بها ويقدم لها الغذاء
المناسب في ميعاده وينظفها ويعمل على راحتها كل هذا من أجل العطاء
الكثير الذي تعطيه له فهي تعطيه اللبن الذي يصنع منه الزبد
والجبن ويشربه أيضا ، والبقرة تفيد الإنسان كثيراً حيث أنها من الممكن أن تلد له صغاراً يستفيد
منها كثيراً وفوق كل هذا فهي تمده باللحم الطازج الذي يعشقه الإنسان
النحلة فاغرة فاها من كلام الفراشة
والفراشة تواصل حديثها إليها :- - ولماذا تذهبين بعيداً انظري إلى زميلاتك
وهاهن عائدات من رحلتهن اليومية إن واحدة منهن لم تشك يوماً، ولم تتمرد على حياتها
أو على الخُطة التي وضعها الخالق لها ولحياتها
كانت النحلة تصُم أذنيها عن الاستماع إلى نصائح صديقتها الفراشة وكانت تتهمها دائما
ً بأنها تقول لها هذا الكلام حتى لا تجلس معها ولا تنعم بالراحة التي تعشقها
تركت النحلة الفراشة مسرعة حتى تلحق بالسرب وهو عائد إلى الخلية
ذات صباح وبينما السرب في الخارج كانت ملكة الخلية تتابع العمل
داخل الخلية وتتفقد الخلايا المخصصة لوضع العسل
فاكتشفت أن الخانة المخصصة للنحلة الكسول خالية تماماً ولا يوجد بها أي نقطة عسل
عندما عاد السرب استدعت الملكة النحلة إلى
خانتها الكبيرة داخل الخلية وعنفتها بشدة وزجرتها وقالت لها :- كيف تخرجين مع السرب
وتعودين كل يوم ولا يوجد في خانتك ولا نقطة عسل واحدة
قالت النحلة وهي منكسة الرأس :- إنني لا أجد وروداً في الحدائق
وبالتالي لا أجد رحيقاً امتصه وأحوله إلى عسل
لذلك لا يوجد في خانتي أي عسل
فكرت الملكة قليلا وهمست بينها وبين نفسها :- كيف هذا الكلام وخانات كل
زميلاتها في السرب مليئة بالعسل لاشك أن هذه النحلة تكذب
ولكي تتأكد الملكة بأن النحلة تكذب فقد كلفت إحدى النحلات-المكلفات بحراسة الخلية
بمراقبة النحلة الكسول وموافاتها بأخبارها أولا بأول
في الصباح وكالعادة خرج السرب لجمع الرحيق تتبعته نحلة المراقبة من بعيد لكي تراقب النحلة الكسول
وعرفت ماذا تفعل كل يوم !! فأخبرت الملكة بذلك .انفجرت الملكة غيظاً وواجهت
النحلة بكل ما تفعله فقالت لها :- أين كنت اليوم
ردت النحلة بثقة :- كنت مع السرب أجمع الرحيق
قالت الملكة :- أين الرحيق الذي جمعتيه
قالت النحلة بلا مبالاة :- الرحيق ! أي رحيق ؟إن اليوم مثل كل يوم لم أجد وروداً و
قاطعتها الملكة بحدة وقالت لها:- -إنك تكذبين .
شعرت النحلة أن سرها انكشف وحاولت تبرير موقفها لكن الملكة واجهتها بكل ما لديها من معلومات
حيث أنها تذهب كل يوم إلى صديقتها الفراشة وتجلس معها طول رحلة
جمع الرحيق ثم تعود مع السرب ظناً منها أن أحداً لن يكتشف الأمر
انكسرت عيناها ونظرت إلى الأرض ، ذرفت دمعة من عينيها ، لكن كل ذلك لم يثن الملكة عن الحكم
الذي أصدرته ضدها حيث حكمت عليها بالحبس في الخلية وعدم مغادرتها مطلقاً
نفذت النحلة الكسول حكم الملكة دون معارضة حيث لا مجال للمعارضة لأي كلمة تقولها الملكة
مر يوم ومر آخر ومرت أيام حتى شعرت النحلة بالملل من كثرة الجلوس كما أنها ضاقت بالحبس وبالخلية كلها
فلم تجد شيئاً تتسلى به سوى متابعة زميلاتها في رحلة الذهاب والعودة كل يوم ، كما أنها فوجئت
أن الكل داخل الخلية يعمل حتى الملكة نفسها تعمل بجد واجتهاد وتوزع المهام ، كذلك طاقم النظافة
يقوم بعمله بهمة ونشاط ،وأيضاً طاقم الحراسة وكذلك الوصيفات يعملن بدأب مستمر. الجميع داخل
الخلية يعمل ويعمل ولا أحد يشكو ولا أحد يجلس بدون عمل . شعرت النحلة الكسول بالخزى من موقفها
وندمت على ما فعلت ولكن بعد فوات الأوان فقد طال عليها الحبس واشتاقت للتحليق
والطيران و
ظلت النحلة في الحبس حتى ضعفت وهزل جسدها ومرضت مرضاً شديداً كاد أن يهلكها لولا أن الملكة أصدرت
حكماً بالعفو عنها بعد أن تعاهدت النحلة أنها لن تعود مرة أخرى إلى مثل هذا العمل ؛فعادت النحلة إلى الطيران
والتحليق وجمع الرحيق ، وأخذت تعمل وتعمل بجد واجتهاد كل يوم حتى دبت الحياة مرة أخرى في جسدها
الصغير وشعرت بقيمتها وأهميتها في الحياة وفي الخلية أيضا
الانطلاق ، لكنها لا تستطيع أن تفعل هذا الآن

قصة للاطفال الثعلب الماكر

قصة للاطفال الثعلب الماكر 
الثعلب المكار
في غابة من الغابات الكبيرة كانت تعيش عنزة مع جَدْيَيها الصغيرين في سعادة وسرور
كانت الأم تذهب كل يوم إلى المرعى لتجلب لصغيريها العشب والحليب،
فيما يبقى الصغيران في البيت يلعبان ويمرحان إلى حين عودة أمهما من المرعى
وكان يعيش في هذه الغابة أيضاً ثعلب مكّار
استمرت سعادة العنزة مع جدَييها إلى أن جاء يوم جاع فيه الثعلب، ولم يجد ما يقتات به من الطعام، فأخذ يفتّش في الغابة الكبيرة
علّه يجد شيئاً يسكت به جوعه، وبينما هو يفتّش مرّ من تحت شباك بيت العنزات، فإذا به يسمع صوت العنزة الأم توصي صغارها بعدم
فتح الباب لأي أحد إلى أن يسمعوا صوتها هي وحدها فيفتحوا لها
وأخذ يحلم بصيدهما وأكلهما وقال في نفسه
سوف أنتظر ذهاب الأم وأقتحم البيت وآخذ الصغيرين
انتظر الثعلب برهة من الزمن إلى أن ذهبت العنزة الأم، وأغلقت الباب خلفها، فاختبأ خلف شجرة كبيرة، وانتظر حتى غابت العنزة الأم عن عينيه،
دقّ الثعلب على الباب، فردّ عليه أحد الصغيرين بصوته البريء
من بالباب
ردّ الثعلب بخبث
أنا أمكما.. افتحا الباب يا صغاري
ولكن صوت الثعلب كان خشناً غليظاً، فعرف الجدي أنه الثعلب الماكر فقال بغضب
اذهب أيها الثعلب الماكر.. إن صوتك خشن، وأمّنا صوتها جميل وناعم
حارَ الثعلب ماذا يفعل وكيف يجعل صوته ناعماً،
- سأذهب إلى صديقي الدب وآخذ منه قليلاً من العسل ليصير صوتي ناعماً
وصل إلى بيت الدبّ، فدقّ الباب، وجاءه صوت الدبّ من الداخل
من يدقّ بابي في هذه الساعة
قال الثعلب
- أنا الثعلب يا صديقي الدب.. جئت أطلب منك شيئاً من العسل
- ولماذا تريد العسل أيها الثعلب المكّار
خطرت في رأس الثعلب فكرة فقال
إنني مدعو اليوم إلى حفلة عرس، وسوف أغني هناك، وأريد أن يكون صوتي ناعماً وجميلاً
ذهب الدب وأحضر كأساً من العسل وطلب من الثعلب أن يلعقه، فلَعَقَه الثعلب، وشكر للدبّ حُسن تعامله،
ثم انطلق راجعاً إلى العنزات الصغيرات وكله أمل أن تنجح خطته، ويفوز بالعنزات..
طرق الثعلب الباب عدة طرقات خفيفات، وسمع صوت جَدْيٍ صغير يقول له
- من يدق الباب
سعل الثعلب ليجلو حنجرته وقال بصوت ناعم مقلداً صوت العنزة الأم
افتحا الباب يا أحبائي.. أنا أمكما العنزة، وقد أحضرت لكما الطعام
أسرع الجديان الصغيران وفتحا الباب، وإذا هما يريان الثعلب الماكر، أخذ الجديان الصغيران يركضان هنا وهناك،
ولكن الثعلب كان أسرع منهما، فأمسكهما ووضعهما في الكيس، وانطلق مسرعاً إلى بيته فرحاً بما حصل عليه من صيد شهي
بعد قليل جاءت العنزة الأم وهي تحمل الحشيش بقرنيها، وتختزن الحليب بثدييها، وكانت تغني وترقص فرحة برجوعها إلى بيتها،
وما إن اقتربت من البيت حتى رأت الباب مفتوحاً، ووجدت البيت خالياً، فأخذت تنادي على صغيريها ولكن لا أحد يجيب،
فجلست على الأرض تندب حظها وتبكي صغارها، وبعد أن هدأت قليلاً قالت في نفسها
، أظن السارق هو الثعلب الماكر
أخذت العنزة تجري هنا وهناك، وتسأل كلّ من يصادفها، إلى أن اهتدت إلى بيت الثعلب، وفيما كان الثعلب يستعدّ لأكل الجديين الصغيرين
سمع طرقاً عنيفاً على الباب فصاح
من الطارق
فجاءه صوت العنزة الأم تقول
أنا العنزة الكبيرة، افتح وأعطني صغاري
سمع الجديان صوت أمهما، وحاولا تخليص أنفسهما من الكيس دون فائدة، فيما كان الثعلب يردّ على الأم
اذهبي أيتها العنزة، لن أعطيك أولادك، وافعلي ما شئت
أجابت العنزة بقوة:
- إذن هيّا نتصارع، والفائز هو الذي يفوز بالصغار
وافق الثعلب على هذا الاقتراح، وقال
خرج الثعلب من وكره، وتقابل الخصمان، و تغلّبت العنزة على الثعلب وقضت عليه بقرنيها الحادين وسقط على الأرض مضرَّجاً بدمائه
أسرعت الأم إلى جَدْيَيْها، وفكّت رباطهما، ثم ضمتهما إلى ذراعيها وهي تقول معاتبة

امتحانات الثلاثي الثالث سنة اولى

امتحانات الثلاثي الثالث سنة رابعة

امتحانات الثلاثي الثالث سنة رابعة

امتحانات الثلاثي الثالث سنة رابعة

 

 






























حمل من هنا امتحان الثلاثي الثالث في مادة 

حمل من هنا امتحان الثلاثي الثالث في مادة

امتحانات الثلاثي الثالث سنة ثالثة

امتحانات الثلاثي الثالث سنة ثالثة 

 


حمل من هنا امتحان الثلاثي الثالث في مادة الايقاظ العلمي

  

 





























امتحانات الثلاثي الثالث سنة خامسة

 
 امتحانات الثلاثي الثالث سنة خامسة






































حمل من هنا امتحان الثلاثي الثالث في مادة
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Disclaimer

تابعنا على فيسبوك

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

Recent Post

مقالات

أخبار

أخر المعلقين

بحث هذه المدونة الإلكترونية

Recent Post

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *