السبت، 15 أبريل 2017
الجمعة، 14 أبريل 2017
المحاور المعتمدة في اختبارات السادسة هذه السنة و كيفية احتساب المعدل
منقول مع الشكر لصاحب الشرح
سأتناول نقطتين مهمتين ونحن نقترب من موعد اختبارات السداسي الثاني.
النقطة الأولى تتعلق بالمحاور والدروس التي حددتها وزارة التربية لتكون موضوع تلك الاختبارات وهو ما يساعد المتعلم على التركيز وتجنب تشتيت مجهوده وتفكيره.
النقطة الثانية تتعلق بكيفية احتساب الأعداد بالنسبة الى تلاميذ السنة السادسة.
فيوم الامتحان يتسلم التلميذ ورقة واحدة تجمع القراءة والفهم وقواعد اللغة والإنتاج الكتابي وينال عددا واحدا يكون على 20
في حين ان دفتر التقييم والمتابعة يستوجب عددا للقراءة والفهم على 20 وعددا لقواعد اللغة على 20 وعددا للانتاج الكتابي على 20
واذا عدنا الى ورقة الاختبار فإن العدد المسند إلى القراءة هو على 6 لذلك يتم ضربه في 2.5 ويصبح العدد على 15 ثم نضيف اليه العدد المسند في القراءة الجهرية وهو على 5 فيصبح كامل العدد على 20
واذا عدنا الى العدد المسند الى قواعد اللغة فهو على 6 لذلك نضربه في 2.5 ويصبح على 15 فنضيف إليه العدد المسند إلى الإملاء فيصبح كامل العدد على 20
أما العدد المسند الى الانتاج الكتابي (وهو على 8) فيضرب في 2.5 فيصير العدد على 20
------------
ملاحظة مهمة / بالنسبة الى السنوات الثالثة والرابعة والخامسة فإن اختبارات القراءة والفهم وقواعد اللغة والإنتاج الكتابي ستكون منفردة أي أن كل اختبار على ورقة خاصة به
-----------
للعلم فقط أن هذه المحاور تم تحديدها في تمش تفاعلي انطلق من اقتراحات قدمها مدرسو السنوات السادسة بكافة المدارس الابتدائية، هذه الاقتراحات تمت دراستها على مستوى دوائر التفقد وهي المرحلة التي هيأت لمجالس تفقد جهوية حددت الاقتراحات الجهوية التي تمت دراستها على المستوى الوطني في يوم دراسي حضره المتفقدون المنسقين للجهات وأشرفت عليه الإدارة العامة للمرحلة ابتدائية والإدارة العامة للبرامج والتكوين المستمر والإدارة العامة للامتحانات والتفقدية العامة لبيداغوجيا التربية.
هذا التوضيح يجعلنا نتحدث عن محاور الاختبارات الموحدة وطنيا.
حظ سعيد لكل تلاميذنا
سأتناول نقطتين مهمتين ونحن نقترب من موعد اختبارات السداسي الثاني.
النقطة الأولى تتعلق بالمحاور والدروس التي حددتها وزارة التربية لتكون موضوع تلك الاختبارات وهو ما يساعد المتعلم على التركيز وتجنب تشتيت مجهوده وتفكيره.
النقطة الثانية تتعلق بكيفية احتساب الأعداد بالنسبة الى تلاميذ السنة السادسة.
فيوم الامتحان يتسلم التلميذ ورقة واحدة تجمع القراءة والفهم وقواعد اللغة والإنتاج الكتابي وينال عددا واحدا يكون على 20
في حين ان دفتر التقييم والمتابعة يستوجب عددا للقراءة والفهم على 20 وعددا لقواعد اللغة على 20 وعددا للانتاج الكتابي على 20
واذا عدنا الى ورقة الاختبار فإن العدد المسند إلى القراءة هو على 6 لذلك يتم ضربه في 2.5 ويصبح العدد على 15 ثم نضيف اليه العدد المسند في القراءة الجهرية وهو على 5 فيصبح كامل العدد على 20
واذا عدنا الى العدد المسند الى قواعد اللغة فهو على 6 لذلك نضربه في 2.5 ويصبح على 15 فنضيف إليه العدد المسند إلى الإملاء فيصبح كامل العدد على 20
أما العدد المسند الى الانتاج الكتابي (وهو على 8) فيضرب في 2.5 فيصير العدد على 20
------------
ملاحظة مهمة / بالنسبة الى السنوات الثالثة والرابعة والخامسة فإن اختبارات القراءة والفهم وقواعد اللغة والإنتاج الكتابي ستكون منفردة أي أن كل اختبار على ورقة خاصة به
-----------
للعلم فقط أن هذه المحاور تم تحديدها في تمش تفاعلي انطلق من اقتراحات قدمها مدرسو السنوات السادسة بكافة المدارس الابتدائية، هذه الاقتراحات تمت دراستها على مستوى دوائر التفقد وهي المرحلة التي هيأت لمجالس تفقد جهوية حددت الاقتراحات الجهوية التي تمت دراستها على المستوى الوطني في يوم دراسي حضره المتفقدون المنسقين للجهات وأشرفت عليه الإدارة العامة للمرحلة ابتدائية والإدارة العامة للبرامج والتكوين المستمر والإدارة العامة للامتحانات والتفقدية العامة لبيداغوجيا التربية.
هذا التوضيح يجعلنا نتحدث عن محاور الاختبارات الموحدة وطنيا.
حظ سعيد لكل تلاميذنا
وزارة التربية تعلن رسميا عن جديد السنة الدراسية 2017-2018
- Actions
- أخبار
- 2017/04/14 11:05
وزارة التربية تعلن عن مستجدات السنة الدراسية القادمة
أعلنت وزارة التربية اليوم الجمعة 14 أفريل 2017، خلال ندوة صحفية لتقديم مستجدات السنة الدراسية القادمة، أنه سيتم انطلاقا من السنة القادمة تدريس مادة الفرنسية بداية من السنة الثانية ابتدائي وتدريس مادة الانڤليزية بداية من السنة الرابعة ابتدائي.
كما تقرر تقليص الفوارق بين الضوارب وتخفيف الكتب المدرسية من بينها كتابي الاجتماعيات في السنتين الخامسة والسادسة ابتدائي وتخفيف كتب اللغات والاجتماعيات في المرحلة الإعدادية لسنوات السابعة والثامنة والتاسعة.
وقرّرت وزارة التربية تعميم اللوحات الرقمية لتشمل ما يفوق 500 مدرسية ابتدائية وتمكين التلاميذ الموهوبين من القفز من مستوى إلى آخر، إضافة إلى دعم الإجراءات المتعلقة بالتربية الخصوصية في التعلم والتقييم وتركيز مدرسة الفرصة الثانية.
وستتم مراجعة نظام العطل بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي بخصوص عطلة الشتاء وذلك باعتماد نفس الفترة الزمنية، مع اعتماد أسبوع دراسة ب5 أيام في التعليم الابتدائي وتخصيص نصف يوم للتنشيط الثقافي والرياضي في كل المدارس الإعدادية والمعاهد، وتفعيل إجبارية ومجانية التحضيري.
وفي إطار الإصلاح التربوي، تقرّر الانطلاق بداية من السنة المقبلة في العمل بالامتحانات الوطنية في السنة السادسة ابتدائي والسنة التاسعة أساسي، إضافة إلى انطلاق العمل بآلية الملف المهاري لتجويد عملية التقييم ومرافقة التلميذ.
أما بالنسبة لتكوين المدرسين، فقد قررت الوزارة الانطلاق في الماجستير المهني لمدرسي الإعدادي والثانوي وتم فتح المناظرة، وانطلاق التربص التطبيقي لطلبة الإجازة التطبيقية لمدرسي الابتدائي، والانطلاق في تكوين 1300 متفقدا ومساعدا بيداغوجيا في هندسة البرامج والتكوين، علاوة على الانطلاق في تكوين 140 ألف مدرسا في المناهج الدراسية الجديدة.
وقرّرت وزارة التربية تعميم اللوحات الرقمية لتشمل ما يفوق 500 مدرسية ابتدائية وتمكين التلاميذ الموهوبين من القفز من مستوى إلى آخر، إضافة إلى دعم الإجراءات المتعلقة بالتربية الخصوصية في التعلم والتقييم وتركيز مدرسة الفرصة الثانية.
وستتم مراجعة نظام العطل بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي بخصوص عطلة الشتاء وذلك باعتماد نفس الفترة الزمنية، مع اعتماد أسبوع دراسة ب5 أيام في التعليم الابتدائي وتخصيص نصف يوم للتنشيط الثقافي والرياضي في كل المدارس الإعدادية والمعاهد، وتفعيل إجبارية ومجانية التحضيري.
وفي إطار الإصلاح التربوي، تقرّر الانطلاق بداية من السنة المقبلة في العمل بالامتحانات الوطنية في السنة السادسة ابتدائي والسنة التاسعة أساسي، إضافة إلى انطلاق العمل بآلية الملف المهاري لتجويد عملية التقييم ومرافقة التلميذ.
أما بالنسبة لتكوين المدرسين، فقد قررت الوزارة الانطلاق في الماجستير المهني لمدرسي الإعدادي والثانوي وتم فتح المناظرة، وانطلاق التربص التطبيقي لطلبة الإجازة التطبيقية لمدرسي الابتدائي، والانطلاق في تكوين 1300 متفقدا ومساعدا بيداغوجيا في هندسة البرامج والتكوين، علاوة على الانطلاق في تكوين 140 ألف مدرسا في المناهج الدراسية الجديدة.